من طرف انعقاد التجمع النيابي الثالث لطلبة المراكز الريادية
بحضور وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطه رعى الدكتور سلطان أبو عرابي رئيس الجامعة أعمال التجمع النيابي الثالث لطلبة المراكز الريادية في مختلف انحاء المملكة والذي نظمه المركز الريادي للطلبة المتفوقين في مديرية التربية والتعليم للواء الكوره بالتعاون مع دائرة العلاقات العامة بالجامعة .
وقد فاز في هذه الانتخابات كل من :
مركز ريادي العقبة الممثل بالطالب : محمود احمد الباش رئيسا لهذه الدورة
مركز ريادي اربد الثالثة الممثل بالطالبة : حلى الزيادات عضوا في المجلس
مركز ريادي جرش الممثل بالطالبة : نهى الفريحات عضوا في المجلس
وألقى الدكتور أبو عرابي كلمة قال فيها لقد جاءت فكرة التجمع النيابي للمراكز الريادية تجسيدا لرؤى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في ترسيخ مفهوم الديمقراطية والمشاركة السياسية لدى جيل الشباب ويسعى هذا التجمع الى تثقيف الطلبة وتبادل المعلومات والخبرات بينهم ، وزيادة فرص تفاعلهم مع المجتمع المحلي والتواصل مع أصحاب القرار بشكل يؤدي الى زيادة قدراتهم على تحمل المسؤولية ومشاركتهم في صناعة القرارات .
وأضاف ان الديمقراطية ليست هدفاً بحد ذاتها وانما هي وسيلة للوصول الى الحاكمية الرشيدة ولاتنتشر الا اذا تحققت العدالة وسادت المساواة ورعت الدولة أبناءها على أساس من العدل ضمن اطار الدستور مصدر القوانين الناظمة للحياة اليومية والراعية للحقوق والواجبات مشيراً الى ان المجتمعات لاتتقدم وتزدهر الا اذا عاشت في واحة من الحرية والأمان واننا في الأردن ننعم بأن حبانا الله بقيادة هاشمية حكيمة تساوي بين الناس ، ومواطن يفضل العلم والمعرفة على قوته وترفه ، ونحن في جامعة اليرموك أبوابنا مشرعة على المجتمع المحلي نسعى دوماً لأن نكون جزءاً لايتجزأ من هذا المجتمع .
وبين الدكتور أبو عرابي ان جامعة اليرموك اذ تحتضن هذا التجمع فانها تحرص كل الحرص على توفير كل أسباب نجاحه ، وبالقدر نفسه تعمل جاهدة على تعزيز روح المواطنة الصالحة وتعميق الانتماء والولاء للوطن وللقيادة الهاشمية عند جيل الطلبة ، واعداد جيل قيادي قادر على تحمل المسؤولية ومواجهة التحديات التي يتسم بها هذا القرار وممارسة الديمقراطية المسؤولة .
من جانبه أكد السيد منصور يعقوب مدير مديرية التربية والتعليم للواء الكورة ان الدعم الكبير الذي يحظى به هذا التجمع الكبير لأبناء المراكز الريادية في مديريات تربية المملكة ليعكس أهمية كبيرة لشأن يعد من الاولويات الوطنية وهو اعداد جيل متميز من أبنائنا وبناتنا قادراً على قيادة مستقبل الوطن نحو الأفضل .
وأضاف ان تنظيم هذا التجمع يأتي تجسيداً للرؤى الملكية في بناء المواطن الأردني المعد إعداداً جيداً لدخول العالم الديمقراطي الذي نطمح اليه ، مشيراً الى ضرورة ان يشارك المواطن في بناء وطنه وان يكون نموذجاً للسلوك الديمقراطي والعمل الدؤوب ومثالاً للولاء والانتماء وتحمل المسؤولية بثقة واقتدار موضحاً ان أبناءنا الطلبة المتميزين هم نجوماً تضيء على مساحة الوطن وننتظر منهم ان يكونوا قادة المستقبل وفرسان التغير كما يطمح جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين قائد المسيرة الوطنية .
الاستاذ اكرم النوافله مدير المركز الريادي للطلبة المتفوقين في مدير التربية والتعليم للواء الكورة قال في كلمته اننا اليوم في معقل العلم والشرف والفضيلة في جامعة اليرموك الأم الرؤوم معقل الريادة والتميز والابداع والتي ارتأ مخلصوها ان تكون المحطة للمتفوقين والمتميزين ليرسموا وهج ابداعهم وتميزهم على أرضها تحقيقاً لرؤى وطموحات راعي التميز والابداع الملك عبالله الثاني ابن الحسين الذي يولي هذه الفئة جل رعايته واهتمامه ويعمل على تحقيق آمالهم ومستقبلهم ، مستقبل يؤمن انتاجيه الأمة وازهارها وحريتها ، ضمن مجتمع مدني يحمي الديمقراطيه ويثمن التعددية السياسة .
وأضاف ان البرلمان الطلابي هو احدى فصول الاستراتيجية الوطنية لوزارة التربية والتعليم والتي انطلقت برعاية ملكية سامية وتجسدياً لهذه الرؤى وتحقيقاً لهذه الطموحات جاءت فكرة التجمعات النيابية لطلبة المراكز الريادية من أجل تهيئة أرضية لممارسة الديمقراطية كمنهج في سلوك الطلبة المتفوقين ، وكذلك تنمية قدراتهم في الحوار والاصغاء وتبادل الافكار الخلاقة ، وتعزيز الثقة بالنفس ، وتعريف الطلبة المتميزين بحقوهم وواجباتهم ، وتأهيلهم نفسياً وفكرياً لطرح مشاكلهم ووضع الحلول والمقترح المناسبة لها وممارسة الديمقراطية أفعالاً لا أقوالا بأجواء دافئة وحميمة .
وأشار نحن اليوم في هذا التجمع النيابي الثالث والذي يتألف من (56) طالب وطالبة من ذوي القدرات المتميزة لتعلم وممارسة الحياة البرلمانية والذين يمثلون ( 19) مركزاً ريادياً و (19) مدرسة للتميز وبواقع ( 3 ) طلاب عن كل مركز ريادي أو مدرسة من كافة أنحاء المملكة ، وقد تم تدريبهم على الاجراءات والقواعد والأصول البرلمانية وصوغ مقترحات التجمع وإجراء البحوث والتحدث أمام الجمهور والمناظرة والحديث مع شخصيات قيادية وتربوية .
وجرى خلال أعمال التجمع عقد حوار مفتوح بين وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطة وطلبة المراكز الريادية أجاب فيه المهندس المعايطة على أسئلة المشاركين و أكد على سؤال حول موقف الأردن من القرار الاسرائيلي الاخير المتضمن ترحيل الالاف الفسطنيين ، بأن الموقف الاردني كما عبر جلالة الملك بأن السلام والاستقرار في المنطقة لن يتحقق الا باقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة و المتواصلة جغرافياً وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعلى أساس حل الدولتين والمرجعيتان الدولية المتفق عليها ومبادرة السلام العربية في سياق اقليمي بتحقيق السلام الشامل في المنطقة .
وأضاف ان الأردن لن يقبل حلاً على حسابه أو يتجاوز سيادته و لاحل من دون عودة اللاجئين موضحاً ان فكرة الوطن البديل هي أوهام .
وفي ردة على مداخلة حول سبل تعزيز مفهوم الولاء والانتماء أكد ان مفهوم الولاء هو مفهوم كبير ويقوم على ثلاث ثوابت هي الولاء للوطن والدستور والعرش مشيراً الى ان تعزيز مفهوم الولاء يبدأ من الأسرة والمدرسة والجامعات ويتمثل هذا الولاء لدى المواطينين من خلال العمل لصالح الوطن وعدم اثارة النعرات والمشاركة الفاعلة في صنع القرار ووضع مصلحة الوطن فوق المصالح الشخصية .
وفيما يتعلق بالمحافظة على الهوية الوطنية الجامعة أوضح ان التعصب والتطرف عامل أساسي في الغاء الهوية الوطنية الجامعة فعلينا الابتعاد عن التعصب والتطرف .
وأوضح المعايطة ان نهج وزارة التنمية السياسية التي جاء انشاؤها عام 2003 بناء على توجهات جلالة الملك عبدالله الثاني الرامية الى خلق وبناء مناخ ديمقراطي يقوم على الحوار الهادف الذي يؤدي الى تحقيق مشاركة كافة فئات المجتمع في صنع القرارات مشيداً بتجربة جامعة اليرموك الرائدة في تعزيز وترسيخ الديمقراطية وسلوكها بين طلبتها من خلال الانفتاح على مؤسسات المجتمع المحلي ودعم أنشطتها اضافة الى تجربته الديمقراطية في انتخابات مجالس اتحاد طلبة الجامعة التي تتم بصورة ديمقراطيه وشفافه .
وشدد المعايطه على أهمية الحوار والابتعاد عن العنف في التعبير عن المواقف والافكار مؤكداً ان الشخص الذي لايملك القدره والامكانيات للتعبير عن مواقفه وأفكاره هو الذي يلجأ الى العنف .
كما اشتملت فعاليات التجمع على اجراء انتخابات رئيس المجلس وأعضاء مجلس التجمع .
وحضر أعمال التجمع عضو مجلس أمناء الجامعة الدكتور عادل الشريدة ونائب رئيس الجامعة الدكتور زهير الصباغ ومتصرف لواء الكورة السيد نوفان عوجان وحشد من الفعاليات الرسمية الشعبية .
وشارك في أعمال التجمع مدراء وطلبة المراكز الريادية في مديريات التربية المختلفة .
بحضور وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطه رعى الدكتور سلطان أبو عرابي رئيس الجامعة أعمال التجمع النيابي الثالث لطلبة المراكز الريادية في مختلف انحاء المملكة والذي نظمه المركز الريادي للطلبة المتفوقين في مديرية التربية والتعليم للواء الكوره بالتعاون مع دائرة العلاقات العامة بالجامعة .
وقد فاز في هذه الانتخابات كل من :
مركز ريادي العقبة الممثل بالطالب : محمود احمد الباش رئيسا لهذه الدورة
مركز ريادي اربد الثالثة الممثل بالطالبة : حلى الزيادات عضوا في المجلس
مركز ريادي جرش الممثل بالطالبة : نهى الفريحات عضوا في المجلس
وألقى الدكتور أبو عرابي كلمة قال فيها لقد جاءت فكرة التجمع النيابي للمراكز الريادية تجسيدا لرؤى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في ترسيخ مفهوم الديمقراطية والمشاركة السياسية لدى جيل الشباب ويسعى هذا التجمع الى تثقيف الطلبة وتبادل المعلومات والخبرات بينهم ، وزيادة فرص تفاعلهم مع المجتمع المحلي والتواصل مع أصحاب القرار بشكل يؤدي الى زيادة قدراتهم على تحمل المسؤولية ومشاركتهم في صناعة القرارات .
وأضاف ان الديمقراطية ليست هدفاً بحد ذاتها وانما هي وسيلة للوصول الى الحاكمية الرشيدة ولاتنتشر الا اذا تحققت العدالة وسادت المساواة ورعت الدولة أبناءها على أساس من العدل ضمن اطار الدستور مصدر القوانين الناظمة للحياة اليومية والراعية للحقوق والواجبات مشيراً الى ان المجتمعات لاتتقدم وتزدهر الا اذا عاشت في واحة من الحرية والأمان واننا في الأردن ننعم بأن حبانا الله بقيادة هاشمية حكيمة تساوي بين الناس ، ومواطن يفضل العلم والمعرفة على قوته وترفه ، ونحن في جامعة اليرموك أبوابنا مشرعة على المجتمع المحلي نسعى دوماً لأن نكون جزءاً لايتجزأ من هذا المجتمع .
وبين الدكتور أبو عرابي ان جامعة اليرموك اذ تحتضن هذا التجمع فانها تحرص كل الحرص على توفير كل أسباب نجاحه ، وبالقدر نفسه تعمل جاهدة على تعزيز روح المواطنة الصالحة وتعميق الانتماء والولاء للوطن وللقيادة الهاشمية عند جيل الطلبة ، واعداد جيل قيادي قادر على تحمل المسؤولية ومواجهة التحديات التي يتسم بها هذا القرار وممارسة الديمقراطية المسؤولة .
من جانبه أكد السيد منصور يعقوب مدير مديرية التربية والتعليم للواء الكورة ان الدعم الكبير الذي يحظى به هذا التجمع الكبير لأبناء المراكز الريادية في مديريات تربية المملكة ليعكس أهمية كبيرة لشأن يعد من الاولويات الوطنية وهو اعداد جيل متميز من أبنائنا وبناتنا قادراً على قيادة مستقبل الوطن نحو الأفضل .
وأضاف ان تنظيم هذا التجمع يأتي تجسيداً للرؤى الملكية في بناء المواطن الأردني المعد إعداداً جيداً لدخول العالم الديمقراطي الذي نطمح اليه ، مشيراً الى ضرورة ان يشارك المواطن في بناء وطنه وان يكون نموذجاً للسلوك الديمقراطي والعمل الدؤوب ومثالاً للولاء والانتماء وتحمل المسؤولية بثقة واقتدار موضحاً ان أبناءنا الطلبة المتميزين هم نجوماً تضيء على مساحة الوطن وننتظر منهم ان يكونوا قادة المستقبل وفرسان التغير كما يطمح جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين قائد المسيرة الوطنية .
الاستاذ اكرم النوافله مدير المركز الريادي للطلبة المتفوقين في مدير التربية والتعليم للواء الكورة قال في كلمته اننا اليوم في معقل العلم والشرف والفضيلة في جامعة اليرموك الأم الرؤوم معقل الريادة والتميز والابداع والتي ارتأ مخلصوها ان تكون المحطة للمتفوقين والمتميزين ليرسموا وهج ابداعهم وتميزهم على أرضها تحقيقاً لرؤى وطموحات راعي التميز والابداع الملك عبالله الثاني ابن الحسين الذي يولي هذه الفئة جل رعايته واهتمامه ويعمل على تحقيق آمالهم ومستقبلهم ، مستقبل يؤمن انتاجيه الأمة وازهارها وحريتها ، ضمن مجتمع مدني يحمي الديمقراطيه ويثمن التعددية السياسة .
وأضاف ان البرلمان الطلابي هو احدى فصول الاستراتيجية الوطنية لوزارة التربية والتعليم والتي انطلقت برعاية ملكية سامية وتجسدياً لهذه الرؤى وتحقيقاً لهذه الطموحات جاءت فكرة التجمعات النيابية لطلبة المراكز الريادية من أجل تهيئة أرضية لممارسة الديمقراطية كمنهج في سلوك الطلبة المتفوقين ، وكذلك تنمية قدراتهم في الحوار والاصغاء وتبادل الافكار الخلاقة ، وتعزيز الثقة بالنفس ، وتعريف الطلبة المتميزين بحقوهم وواجباتهم ، وتأهيلهم نفسياً وفكرياً لطرح مشاكلهم ووضع الحلول والمقترح المناسبة لها وممارسة الديمقراطية أفعالاً لا أقوالا بأجواء دافئة وحميمة .
وأشار نحن اليوم في هذا التجمع النيابي الثالث والذي يتألف من (56) طالب وطالبة من ذوي القدرات المتميزة لتعلم وممارسة الحياة البرلمانية والذين يمثلون ( 19) مركزاً ريادياً و (19) مدرسة للتميز وبواقع ( 3 ) طلاب عن كل مركز ريادي أو مدرسة من كافة أنحاء المملكة ، وقد تم تدريبهم على الاجراءات والقواعد والأصول البرلمانية وصوغ مقترحات التجمع وإجراء البحوث والتحدث أمام الجمهور والمناظرة والحديث مع شخصيات قيادية وتربوية .
وجرى خلال أعمال التجمع عقد حوار مفتوح بين وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطة وطلبة المراكز الريادية أجاب فيه المهندس المعايطة على أسئلة المشاركين و أكد على سؤال حول موقف الأردن من القرار الاسرائيلي الاخير المتضمن ترحيل الالاف الفسطنيين ، بأن الموقف الاردني كما عبر جلالة الملك بأن السلام والاستقرار في المنطقة لن يتحقق الا باقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة و المتواصلة جغرافياً وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعلى أساس حل الدولتين والمرجعيتان الدولية المتفق عليها ومبادرة السلام العربية في سياق اقليمي بتحقيق السلام الشامل في المنطقة .
وأضاف ان الأردن لن يقبل حلاً على حسابه أو يتجاوز سيادته و لاحل من دون عودة اللاجئين موضحاً ان فكرة الوطن البديل هي أوهام .
وفي ردة على مداخلة حول سبل تعزيز مفهوم الولاء والانتماء أكد ان مفهوم الولاء هو مفهوم كبير ويقوم على ثلاث ثوابت هي الولاء للوطن والدستور والعرش مشيراً الى ان تعزيز مفهوم الولاء يبدأ من الأسرة والمدرسة والجامعات ويتمثل هذا الولاء لدى المواطينين من خلال العمل لصالح الوطن وعدم اثارة النعرات والمشاركة الفاعلة في صنع القرار ووضع مصلحة الوطن فوق المصالح الشخصية .
وفيما يتعلق بالمحافظة على الهوية الوطنية الجامعة أوضح ان التعصب والتطرف عامل أساسي في الغاء الهوية الوطنية الجامعة فعلينا الابتعاد عن التعصب والتطرف .
وأوضح المعايطة ان نهج وزارة التنمية السياسية التي جاء انشاؤها عام 2003 بناء على توجهات جلالة الملك عبدالله الثاني الرامية الى خلق وبناء مناخ ديمقراطي يقوم على الحوار الهادف الذي يؤدي الى تحقيق مشاركة كافة فئات المجتمع في صنع القرارات مشيداً بتجربة جامعة اليرموك الرائدة في تعزيز وترسيخ الديمقراطية وسلوكها بين طلبتها من خلال الانفتاح على مؤسسات المجتمع المحلي ودعم أنشطتها اضافة الى تجربته الديمقراطية في انتخابات مجالس اتحاد طلبة الجامعة التي تتم بصورة ديمقراطيه وشفافه .
وشدد المعايطه على أهمية الحوار والابتعاد عن العنف في التعبير عن المواقف والافكار مؤكداً ان الشخص الذي لايملك القدره والامكانيات للتعبير عن مواقفه وأفكاره هو الذي يلجأ الى العنف .
كما اشتملت فعاليات التجمع على اجراء انتخابات رئيس المجلس وأعضاء مجلس التجمع .
وحضر أعمال التجمع عضو مجلس أمناء الجامعة الدكتور عادل الشريدة ونائب رئيس الجامعة الدكتور زهير الصباغ ومتصرف لواء الكورة السيد نوفان عوجان وحشد من الفعاليات الرسمية الشعبية .
وشارك في أعمال التجمع مدراء وطلبة المراكز الريادية في مديريات التربية المختلفة .
