من المعروف أن العقاقير المضادة للتجلط مثل ( Warfarin ) تخفض خطر الإصابة بالأزمات القلبية و السكتات الدماغية عن طريق منع تجلط الدم و لكنها تؤدى في الوقت نفسه إلى زيادة خطر الزيف و تؤثر على عملية شفاء الجروح .
و اكتشف علماء جامعة ليدز الانجليزية أن جزيئات ( polyphosphate ) تؤثر على عملية تجلط الدم بالأوعية الدموية ( thrombosis ) بدون التأثير على عملية شفاء الجروح و ذلك عن طريق تنشيط عامل التجلط ( factor XII ) المسؤل أيضا عن تكون الجلطات الضارة بالأوعية الدموية .
و لكن عامل التجلط ( factor XII ) غير مسؤل عن عملية شفاء الجروح السطحية لذا فان خفض مستواه لن يؤدى لزيادة خطر النزيف .
و يقول العلماء أن الاكتشاف الجديد سيساعد على تطوير عقاقير جديدة مضادة للتجلط بدون الأعراض الجانبية المعروفة حاليا و ذلك عن طريق استهداف عامل التجلط ( factor XII ) أو جزيئات ( polyphosphate ) .
و اكتشف علماء جامعة ليدز الانجليزية أن جزيئات ( polyphosphate ) تؤثر على عملية تجلط الدم بالأوعية الدموية ( thrombosis ) بدون التأثير على عملية شفاء الجروح و ذلك عن طريق تنشيط عامل التجلط ( factor XII ) المسؤل أيضا عن تكون الجلطات الضارة بالأوعية الدموية .
و لكن عامل التجلط ( factor XII ) غير مسؤل عن عملية شفاء الجروح السطحية لذا فان خفض مستواه لن يؤدى لزيادة خطر النزيف .
و يقول العلماء أن الاكتشاف الجديد سيساعد على تطوير عقاقير جديدة مضادة للتجلط بدون الأعراض الجانبية المعروفة حاليا و ذلك عن طريق استهداف عامل التجلط ( factor XII ) أو جزيئات ( polyphosphate ) .
